لا تستعجل!
وجدنا أن هناك صيغة تعليمية فطرية لجميع الناس.

ربما يكون لديك سبب شخصي يستعجلك ويجعلك تشعر أن بحاجة تعلم ما هو وضعك مع شخص ما.
عليه، فأنك ربما ترغب في الأستعجال بتعلم الصيغة من خلال القفز مباشرة الى الحديث والتطبيق.

إنتظر بضعة أيام – كن صبوراً.
ستظهر لك الحقيقة أسرع مما تتصور

الصيغة التعليمية

يتم إتقان أستخدام المهارات من خلال طريقة الصيغة التعليمية ومهارات التعامل طبقاُ للدليل التوجيهي كما هو مبين في الآتي
تم تصميم هذه الصيغة التعليمية بناءاً على ما نستلمه من آراء من المتعلمين
يجب العودة الى الصيغة التعليمية والتعلم منها بين وقت وآخر، لأن ذلك سيساعدك في في فهم طريقتك الطبيعية في التعلم والتأثيرات التي ستواجهها
سيكون بأمكانك أن تراقب نفسك أسبوعياً كلما درست كل فصل وستعلم وضعك المشاعري والذهني

الأعتماد على طريقة التعلم البسيطة “شاهد وتعلم”، أفعل – تعلم – طبق

ميكانيكية التعليم المتناسقة تحتوي على، سلايدات العرض، فيديوهات، والأدوات التعليمية. أدخل على أدوات الدورة هذه قبل أن تلتقي الآخرين
بهذه الطريقة ستتحكم بذهنيتك وستقوم بتفعيل نسقها من أجل أن تكون حاضراً ذهنياً بصورة غريزية
عبر الأستخدام اليومي وأتباع التسلسل في قراءة الآخرين، سيشحذ وعيك الإدراكي الذهني الى المستوى الأمثل

حياتك هي غرفة درسك
غرفة درسك هي مختبرك وعناصره هم الناس الذين تلتقيهم وتتعامل معهم يومياً، الذين يمكن على سبيل المثال لا الحصر هم، البقال،الجزار، عنصر الأمن أو البواب أو شريك حياتك أو عملك، الخ. عبر طرح أسئلة بسيطة، يمكنك سماع أجوبتهم ومشاهدة أنفعالاتهم وهذه ستعطيك خبرة تفاعل عظيمة من أجل أن تبني أسس قوية لمهارات التحقيقات الذهنية.

أضافة لذلك، شاهد البرامج الحية الواقعية
البرامج الحية الواقعية مثل، برامج الجرائم، القاضي جودي، الأخ الأكبر، الشيف وغيرها كثيراً هي برامج مهمة جداً تغني مسيرتك التعليمية من خلال مشاهدة طرح الأسئلة والأنفعالات التي يبديها المشاركون.

إضافة لذلك، شاهد قنوات الأخبار والمقابلات التلفزيونية. أستمع الى الأسئلة المطروحة وشاهد المؤشرات والأنفعالات والإيحاءات
اذهب الى أماكن محددة من أجل أن تشاهد أنفعالات حقيقية، على سبيل المثال، قاعات المحاكم،الأعراس، ملتقيات ومؤتمرات الأعمال. شاهد وأستمع الى الناس وأنتبه الى “نبرة كلماتهم” تعمل مع عيونهم، وجوههم وحركات أيديهم.